How علامات حقد زملاء العمل can Save You Time, Stress, and Money.
How علامات حقد زملاء العمل can Save You Time, Stress, and Money.
Blog Article
أقوم بكتاب الشعر، واعمل كمحرر وكاتب محتوي ترفيهي في العديد من المنصات، احب الرياضة وخاصة رياضة جمال الأجسام. فيسبوك
هناك الكثير من العلامات التي تبرز في شخصية ذلك الزميل ، سوف نذكر أهمها في الأسفل من أجل اكتشافها بسهولة :
فيديو مطبخ سيدتي مدونات مناسبات X سيدتي السعودية الخليج العربي إصدارات المجلة المطبوعة مجلة سيدتي
لقد تحدثنا في مقالنا هذا حول بيئة العمل والزملاء الحاقدين في العمل وحاولنا أن نجمع كافة الجوانب التي تخص هذا الموضوع وطرحناها لكم من أجل الاستفادة، حيث بدأنا التحدث عن أهم الأسباب التي تؤدي إلى الحقد والكراهية بين الزملاء ضمن بيئة العمل الواحدة، وكذلك ذكرنا آلية التعامل مع هؤلاء الزملاء الحاقدين، وتطرقنا إلى أنواع الزملاء في العمل.
هنا عدة أمور يجب أن تؤخذ في الحسبان، أولًا أن واجبات الوظيفة أمانة، وأنكِ قد تحملتِ الأمانة ويجب أن تؤديها بحقها، ومن حقها أن تحفظي مقام وهَيْبَةَ المنصب الذي وُسِّدَ إليكِ، فهذا أمر لا يحق لكِ أن تتنازلي عنه بحجة الزمالة وعلاقات الود القديمة.
أنتِ قد نِلْتِ ترقيةً، وقد أحسنتِ الإدارةُ الاختيارَ من وجهة نظرها على الأقل، ولكن لأن هناك موظفًا آخر يرى نفسه أحق بهذه الترقية، فربما يضع في طريقكِ العراقيل، ويفتعل المشاكل، ويحاول إثبات وجهة نظره بإفشالكِ.
عندما لا ترى كما ذكرنا أسباباً حقيقة تدعو زميلك في العمل إلى الحقد عليك، فإنَّ أول شيء تفعله هو الابتعاد لترى لماذا هذا الشخص يكرهك، وتبدأ في طرح الأسئلة المنطقية حول كرههُ وحقدهُ لك؛ فهل يكرهك لأنَّه يرى شيئاً سيِّئاً فيك؟ وماذا وجد منك كي يكرهك؟ هل أسأت إليه بقصد أو بغير قصد؟ والكثير من الأسئلة التي تساعدك في معرفة السبب.
لا تتخلى عن هدوءك في أي حال من الأحوال، لأن هدف الزميل الخبيث إظهار أسوأ ما بك وتقديمك في أسوأ صورة أمام زملائك ومديريك، لذلك لا تجعل كلماته تستفزك.
قد يحاول الأفراد السّامّون السّيطرة على الأوضاع والأشخاص من حولهم، إذا كان شخصٌ ما غير مستعدٍّ للتفويض، أو يدير كلّ شيءٍ بشكلٍ تفصيليٍّ، أو هو متسلطٌ بشكلٍ زائدٍ، فقد يجعلهم ذلك سامّين، على سبيل المثال، تقترح نهجاً جديداً لمهمةٍ ما، فيقاومون، مصرّين على فعل الأمور بطريقتهم، مما يكبح الإبداع والتّعاون، هؤلاء هم الذين لديهم شغفٌ للسّيطرة على الآخرين.
هناك نوع من الزملاء يحاول أن ينشئ تحالفات وأحزاب ضمن العمل، وذلك بهدف السيطرة والبقاء المُستمر في العمل.
عدم الاهتمام بالنظافة الشخصية: تخيل أنَّ لديك زميل غير مهتم بنظافته الشخصية وتصدر منه الروائح الكريهة، فماذا تفعل؟ من الطبيعي أن تحاول الابتعاد عنه قدر المُستطاع.
توجد بعض الأمور التي تساعدك في التعامل مع هكذا أشخاص، ومنها:
استشارات نفسية استشارات دعوية استشارات اجتماعية استشارات علمية
أعمل وكيلة قائمة بعمل المدير في مدرسة أهلية، ولي زميلة تعمل سكرتيرة، وقد كنت في العام المنصرم مشرِفة، وبسبب خروج الوكيلة السابقة؛ عُيِّنتُ وكيلة لهذا العام، وقد كانت تلك السكرتيرة على علاقة جيدة معي، حتى إذا بدأنا ترتيبات العمل في بداية السنة، فُوجئتُ بتغيرها في معاملتي، فإذا طلبت منها طباعة أو تنسيق جداول، فإنها تتجاهلني، ولا تجيبني إلى طلبي إلا على مَضَضٍ، ولا ترد أو تفتح رسائلي على الواتس، ولا ترد عليَّ على الهاتف، وأنا مع ذلك اضغط هنا أعاملها بكل احترام، رغم أنني أتألم وأسأل نفسي عن السبب في تغير معاملتها لي، وأقوم في الأمر وأقعد، هل أخطأت في حقها ... هل ...؟ إذا حاولت أن أستشيرها، فقولها: لا أدري، أنتم أدرى، حاولت التقرب منها، وهي تحاول التهرب مني، وإذا تجاهلتها كما تتجاهلني، فإنها تختلق أي موضوع للحديث معي، لكن باختصار شديد، وتعود كما كانت، وتقول - فيما تقول: "أنتِ تجلسين في مكتبكِ وأنا في مكتبي، ولا تدخل لي في عملكِ، ولا تدخل لكِ في عملي"، والمعروف أن العمل تكامليٌّ، ونجاح المدرسة يعتمد على تعاون الجميع، وقد أخبرتُها بذلك، لكن دون جدوى، ومما تفعله أيضًا أنني إذا أصدرت أي قرارٍ، فإنها تحاول إلغاءه، وبأسلوب "من تحت لتحت" عن طريق مدير المدرسة؛ ما يجعلني أصطدم مع المدير، سؤالي: كيف يكون التعامل مع زميلتي هذه؟ رغم أني أخبرت مدير المدرسة لكن دون جدوى، فلم يتكلم معها بشيء؛ حيث إن اعتمادهم المالي والأكاديمي عليها، وكرامة الشخص لا تنازُلَ عنها، لكن لماذا تعاملني هكذا؟ هل هي غَيرة أو حقد أو ماذا؟!